{ أطفال سوٌريا يصرخون : ( يا عرَب ) -
فـ يرُد أطفال فلسّطين عليهم } : (صرخنا قبلكم و الكل ... هرَب) ://
الشجاعة أعظم فضيلة، لأنك إن لم تكن تتمتع بالشجاعة فقد لا يكون لك فرصة لاستخدام أي من الفضائل الأخرى. - صمويل جونسون
لماذا نُفكر دائمًا في نهايات الأشياء رغم أننا نعيش بدايتها !!؟
هل لأننا شُعوب تعشق أحزانها ؟ أم لأننا من كثرة ما اعتدنا من الخوف أصبحنا نخاف على كل شيء ، ومن أي شيء ! حتى أوقات سعادتنا نخشى عليها من النهاية - فاروق جويدة
عجيب أمر هذه البلاد ... حقا حال هذه الأمة تأسى له القلوب ... أبناء الوطن الواحد يضرمون الأحقاد لبعضهم البعض، بدل الوحدة نشهد الفرقة و التقسيم كما صار في الفتنة الكبرى بين علي و معاوية ها نحن اليوم نعيش صراعا إيديولوجيا غابت فيه المبادئ بين الأحزاب السياسية
كل يوم يزداد الشوق في فؤادي ... كل لحظة يزداد حبي لها ... " أحب بصمت و أشتاق بجنون "
الغرب ينتصرون و نحن نخسر ، الغرب ينجزون و نحن نفسد ، الغرب تقدم و نحن تخلف ، الغرب تحضر و نحن تهمج ، الغرب يتألقون و نحن نشكك ... الغرب يحتلون المستقبل و نحن العرب ظللنا واقفين على أطلال الخوارزمي و إبن سينا ... وا حسرتاه على تاريخنا ! لنفق يا عرب !
نحن لا نرضى إلا حياة الأحرار، ولا نرضى إلا أخلاق الأحرار. - أنطون سعادة
كلامي لا ينال إعجاب أجد لأنني أوصل من خلاله رسالة الحق ، رسالة القيم و فضائل الأخلاق ... أدبي أترجم لكم من خلاله أفكاري التي ترسخ خير المبادئ في قالب فصيح من النثر و التأليف و أحيانا الشعر ... لا يهمني تأويلاتكم فقط غايتي أن أوصلكم للصواب
وقفت حروفي عند باب نشيدي و الشوق يهتف في مجال وريدي و الريشة الخضراء تهتف في يدي ، هيا يا ريشتي أكتبي و أعيدي : يا قارئ القرآن داو قلوبنا بتلاوة تزدان بالتجويد ، هذي ينابيع الكتاب تدفقت تجري بنور في الحياة جديد . وقفت حروفي آه وقفت حروف عند باب نشيدي
يا من ضحكت اياما لكني بكيت .. يا من حلمت أحلام لكني صحيت
ياما اعطيت الناس ملا عمري خذيت .. أكتم الآهات بقلبي ولا أشتكيت
هذي حياتي منها أبتديت ومنها أنتهيت ..
أنا الوحيد أنا حزن هاالعالم سكني .. واليأس بقيودها اسرني
والقدر بالهم والسهر أمرني
أنا في دنيتي ماعايشت والالم منه شكت .. وصافي دمع العين هليت
هذا انا أضحك من القلب المهموم واجامل كأن البال رايق مستريح هذا انا عايش والقلب ميت بزمانه
لست من الحماقة لأقول إني أحببتك من النظرة الاولى
يمكنني أن أقول
أحببتك ما قبل النظرة الاولى
غَريبةٌ هِيَ الذِكريآت ،،
تُضحِكنآ عَلى مآ أبكَانآ يَوماً ، و تُبكينآ عَلى مَآ أضحَكنآ يَوماً
فِي قديم الزمان كَان النَومُ سَهلا جدًا بمجرد ان يختفئ الضَوء يحضُر النَوم أما الأنّ فكلمّا أطفئنا الأنوار لكي ننام أوقدَ التفكيرّ شُموعه ،. ننام ونحُنُ مهمُومين
كمَ هو مؤلم آن تتجآهل آلوجععُ امآمهم ="( !
و انتَ من الدآخخل
بركآن / ينفجر آلمآاً
اَلوِحدةّ اَحياَناً فَنّ !
لاَ يَتقنهُ اَلجَمِيع وَ يَكرههُ اَلجَمِيع ,
لَكنهُ يَروقُ لِيّ كَثِيراً !
مسافر في الورق ها انا ألتقي بحروفي مجددا عندما أنتهي من كتاباتي تحملي حقيبتك وترحلي في المساء يا حروفي ...
عندما تتفاد من هموم الحياة واحزانها.. نقف مكتوفي الآيدي أمام تيار من المؤرقات ..
نبحث عن ما يشعر بالامان .. فلا نجد أمامنا سوى صفحات الماضيه البعيده ..
نرتمي في أحضانها لنغوص فيها .. نقلب صفحات الطفوله صفحه.. صفخه ,,
نسترجع ذكريات الرائعه .. بعيده عن الهموم والاحزان ثم نعود حتى نعيش تلك اللحظات بصدق .. نبتسم بل نضحك .. غير أن تلك الآبتسامه تأبى أن تبقى على خدودنا,,
لتستبدل بعبوس عندما نصتدم بالواقع لنجد مازلنا وسط كوح من ذات الهموم والاحزان ,,
مني حزين بس احس بالوحده
ومآ زآلت الكتابة :لك ،بك ،عنك ، بسببك ، ومن أجلك!... انت ماتدري ........
يوما ما ستكتب عني مثل ما أنا أكتب عنك
حينها لن تجدني بقربك
كأن الفراق ...
كالغرق في الاعماق...
والقمر وقتها يبكي في الافاق...
والسماء تخفي ما أنهل من الاحداق....
تحت ظلمة الليل الملتهب من الاشواق................
... ...............................................
.................................
ﻟﻠﺤﻴﺎﺓ ﺩﻣﻌﺘﺎﻥ .. ﺩﻣﻌﺔ ﻟﻘﺎﺀ ﻭ ﺩﻣﻌﺔ ﻓﺮﺍﻕ ﻓﺎﻥ ﻟﻢ
ﺗﺠﻤﻌﻨﺎ ﺍﻻﻳﺎﻡ .. ﻓﺴﻮﻑ ﺗﺠﻤﻌﻨﺎ ﺍﻻﺣﻼﻡ .. ﻓﺎﻥ ﻟﻢ ﺗﺠﻤﻌﻨﺎ
ﺍﻻﺣﻼﻡ ..ﻓﺴﻮﻑ ﺗﺠﻤﻌﻨﺎ ﺍﻟﺬﻛﺮﻳﺎﺕ .. ﻭ ﺭﻭﻋﺘﻬﺎ ﺑﺎﻻﻣﻞ ﻭ
ﺍﻟﻠﻘﺎﺀ .. ﻓﺎﺫﺍ ﺭﺳﺖ ﺳﻔﻴﻨﺘﻚ ﻋﻠﻰ ﺷﺎﻃﺊ ﺍﻟﺬﻛﺮﻳﺎﺕ
ﻓﺄﺟﻌﻠﻨﻲ .. ﺍﺣﺪ ﺭﻛﺎﺑﻬﺎ !.
اأسال الآهات وش كثر اسكنت .. اسأل الدمعات كم مره ذرفت ..
أسال شفتاي كم مره اضحكت .. أسال السعاده ليه ودعتني وأختفت
أسال الآحزان ليه هامت فيني وبكيت.. اسال الوحده ليه اصبحت رفيقه
دربي في داخلي واسكنت
... وقتها تعرف حياتي كيف أصبحت ,,..
بكيت وهل البكاء القلب يجد ...
فراق سندريلا وحنين وجدي فما معنى لحياة إذا افترقنا
وهل أجدي الطريق فلست ادري
فلا تذكار يتركني لأسى ولا تتركني لنومي
فراق سندريلا كم هز وجدي
وحتى لقاءها ساظل ابكي